ظلّتْ تسابقني الخطى و أردّها
حتى أتيْتُ مضاربَ الأحبابِ
..
سلّمْتُ، لا ريح تريح صبابتي
أو همسة تصْبُبْ كؤوسَ جوابي
..
إلا حروفا خطّها كفُّ الهوى
مكتوبة في اللوح فوق البابِ
..
و البابُ يملؤه الحنينُ و لمْ يزلْ
يروي حديثَ الأمسِ للأغرابِ
..
عمر طش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق