.

.

.

.

7‏/6‏/2017

محمد سفيان ... لِـمَـنْ قـلـبـي؟

لِـمَـنْ قـلـبـي؟
وبَـعْـدَكَ ،
لاحـبـيـبٌ
ولا فـي الـعـمـرِ عـافـيَـــةٌ وصِـحّـهْ
.
لـقـد أحـسَـنـتَ قَـتْــلـي فـيَّ حَـيًّـا
فلـيـتـكَ مُـحـسِــنٌ لـلـمـوتِ طَـرْحَـهْ!
.
ولــيـتـكَ
إذْ رحَـلْــتَ بلا وداعٍ
أَخـَذْتَ الـقـلـبَ ،
واسـتـأصَـلـتَ جـرحَـهْ !
..............
محمد سفيان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق