.

.

.

.

24‏/5‏/2017

عبدالله السعيدي ...خجولةٌ مُحجلّةْ



بـــديـــعــةٌ خــــلابــــةٌ
خــجــولــةٌ مُــحــجـلّـةْ
طـــاهـــرةٌ أخــلاقــهــا
عــفــيــفـةٌ مــبــجّــلـةْ
بــخـلْـقـهـا مــحــصـنـةٌ
بــديــنــهـا مــكــمَّــلـةْ
لـــعـــوبــةٌ ظـــريـــفــةٌ
وطـــفـــلــةٌ مـــدلّــلــةْ
تــبــسّـمـت كــــــوردة
تــمـايـلـت كـسـنـبـلـةْ
تـهـتـزُّ أنــفـاس الـصـبـا
إذا رأتــــهـــا مــقــبـلـةْ
أمــيـرةٌ فـــي مــوكـبٍ
مــــن الــبـهـاء جـلّـلـهْ
قال الهوى في حُسنها
سـبـحانه مــا أجـملهْ !
إذا رمَــــــتْ بــطَـرْفـهـا
صــارت عـلـيك مـعضلةْ
ســهــامــهـا قـــاتــلــةٌ
ريــاحــهــا مــزلــزلــةْ !
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق