كَأَنَّ حُرُوفَهَا وَالسَّمْعُ يُصْغِيْ // سَحَابٌ جَادَ أَرْضًا ذَاتَ جَدْبِ
فَأَوْرَقَ فِيْ دَمِيْ زَهْرٌ وَوَرْدٌ // وَفاح العِطْرُ مِنْ شَرْقٍ وَغَرْبِ
فَكُلُّ جَوَانِحِيْ أَمَلٌ وَبِشْرٌ // وَملءُ جَوَارِحِيْ أَحْلَامُ صَبِّ
لَقَدْ سَلَبَتْ بِحُسْنِ الصَّوْتِ عَقْلِيْ // كَمَا خَطَفَتْ بِحُسْنِ الوَجْهِ قَلْبي
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق