.

.

.

.

27‏/2‏/2017

أدمع الشعراء / جواد يونس أبو هليل




وَأَتَيْتُ أُسْتاذي بِكُلِّ حَياء.....  أَشْكو رَهافَةَ قَلْبِيَ الْبَكّاءِ
وَأَقولُ: يَبْكي الْقَلْبُ حُزْنًا مِثْلَما .. تَبْكي الْغُيومُ بِلَيْلَةٍ لَيْلاءِ
دَمْعي قَريبٌ لَسْتُ أَمْلِكُ مَنْعَهُ .. وَلَكَمْ بَكَيْتُ لِأَتْفَهِ الْأَشْياءِ
وَتَفِرُّ مِنْ عَيْني الدُّموعُ كَظَبْيَةٍ .. فَأَجابَ: هذي أَدْمُعُ الشُّعَراءِ


.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق