.

.

.

.

2‏/11‏/2016

أيمن أبو عبيدة.. تُحدِّثنُي


    تُحدِّثنُي 
    تُحدّثُنِي وتُخبِرُ مُقلتاها // بِأسْراها كذلكَ وَجْنتاها...
    وكمْ صبٍّ على صبٍّ تباهَى // ويزعمُ أنّهُ حقًا فتاها
    وَقالتْ كلهُمْ يَبْغِي وِصالاً // ومنْ قصَدَ الجَمالَ فقدْ أتاها
    مَعاني الحُسنِ عندِي لوْ رآني // تقيٌّ صارَ في أسْري وتاها


    .
    .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق