.

.

.

.

2‏/11‏/2016

ذكرتُكَ.... حنان الدليمي



ذكرتُكَ ..والاشواق سِرًا حَرورها 


تمورُ كما البركان والقلب يَسعرُ
...

فقيلَ كذا الأحساسُ في صدر حُرةٍ ؟

أجبتُ نعم واللهِ انقى وأكبرُ 

...

لأني هوى السمّار في ليل دجلة

تُغازلني الامواج حينًا فأُبحرُ
...

تُصاحبني الأفياءُ في صبحِ وجهها

ويأخذني ماضٍ إليكَ يُذكّرُ
...

فتقتلني الذكرى ويجبر خاطري

من الوصلِ طيبٌ ثمَ بُعدكَ يكسرُ..!

.

.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق