طَالَ اٌلأسى وَاٌشْتَدَّ بِي اٌلْأَلَمُ
أَرْجُو اٌلْمُنَى وَاٌلْقَلْبُ مُنْكَتِمُ
مِنْ أَيْنَ يَأْتِي فَارِسِي فَيَدِي
بِاٌلْوَرْدِ وَاٌلْأَشْوَاقِ تَضْطَرِمُ
نَزَلَتْ دُمُوعِي فَاٌلبُكَا فَرَسِي
قَدْ هَدَّنِي اٌلتَّأْمِيلُ وَاٌلضَّرَمُ
قَلْبِي رِيَاحُ اٌلْيَأْسِ تَجْلِدُهُ
أَدْعُو لِرَبِّي فَاتَنِي اٌلْحُلُمُ
رُوحِي شِرَاعٌ وَاٌلْهَوَى أَمَلِي
شَرْعِي اٌلْهُدَى لِلدِّينِ أَحْتَكِمُ
هَلْ يَا تُرَى تُرْجَى اٌلْمَكَارِمُ وَاٌلتُّقَى
هَٰذَا زَمَانِي وَاٌلْمَدَى ظُلَمُ
صَبْرًا فَلِي رَبِّي سَيُسْعِدُنِي
مَا خَابَ مَنْ بِاٌللهِ يَعْتَصِمُ ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق