.

.

.

.

26‏/9‏/2016

فاروق النمر..... مازلت ليلاهُ


وسرحتُ في الّلاوعي ألقاهُ
وحـدي تُرى مازلت ليلاهُ .!؟
وتـركتُ روحـاً نـحوه شـردتْ
وجــوارحــاً تــاقـت لـنـجـواهُ
حـيثُ الـتقينا قـربٓ نـافذتي
وسـتـائري اشـتـاقت لـرؤياهُ
هـذا الـجنينُ بداخلي نادى
حتى الأسى والصمتُ ناداهُ
حُـبـلى بـكلّ مـواجع الـدنيا
وبــداخـلـي مـــازال مــثـواهُ
---------


.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق