إليْكِ تحيَّاتي
إِلَيْكِ تَحِيَّاتِيْ عَلَى البُعْدِ بَيْنَنَا // وَإِنْ كُنْتِ أَدْنَى مِنْ فُؤَادِيْ إِلَى ضِلْعِي
تَحِيَاتِ مُشْتَاقٍ أَضَرَّتْ بِهِ النَّوَى // وَجَرَّحَ جَفْنَيْهِ الذِيْ سَالَ مِنْ دَمْعِ
يُعِيدُ بِعَيْنِ الشَّوْقِ ذِكْرَى الذِيْ مَضَى // فَيَغْضَبُ مِنْ بَذْلٍ وَيَفْرَحُ مِنْ مَنْعِ
أُخَالِفُ طَبْعِيْ فِيكِ كَيْ أَبْلُغَ الرِّضَا // وَمَا كَانَ هَذَا لَوْ جَرَيْتُ عَلَى طَبْعِي
.
شعر : سعيد يعقوب
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق