كَيْفَ السَّبِيلُ إِلَى رِضَاكْ // وَأَنَا أَرَاكَ كَمَا أَرَاكْ
مَا زِدْتَ إِلَّا قَسْوَةً // أَوَمَا كَفَاكَ أَمَا كَفَاكْ
لَوْ كَانَ قَلْبُكَ صَخْرَةً // لَانَتْ لِحَالِيْ مِنْ نَوَاكْ
فَعَلَامَ تَهْجُرُ مَنْ لِأَجْــ//ــلِكَ بَاعَ أَلْفَاً وَاشْتَرَاكْ
أَنَا لَمْ أَمِلْ يَوْمَاً لَغِيَـــ//ــــرْكِ أَوْ صَبَوْتُ إِلَى سِوَاكْ
وَاللهِ يَا زَهْرَ الرُّبَا // وَاللهِ يَا أَحْلَى مَلَاكْ
لَوْ كُنْتَ تَطْلُبُ مُهْجَتِيْ // مَا قُلْتُ شَيْئَاً غَيْرَ : هَاكْ
سعيد يعقوب

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق