يازارعَ المعروفِ في وادي طوى
تجني مِنَ الانوارِ أَجملها قبسْ
واحذرْ بانْ تسقي بوادٍ قاحلٍ
لمّا آتَاهُمْ مبصرٌ قالوا عبسْ
والعابسونَ و ربُّ مكةَ غيْرهُ
إنَّ الحبيبَ مطهرٌ من ذا الدنسْ
أمسى غريباً في الليالي راحلاً
في طيبة المعطاء يحميهِ الحرسْ
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق