.

.

.

.

30‏/4‏/2017

لغة العيون ... محمود موزة

لغة العيون
🍃

لا تـوجعِ الـمهمومَ فوق مصابهِ
وانـظرْ إلـى عـينيهِ تعرفْ ما به
....
إن كـان قـلبك لـلحواسِ معلمًا
فـفـصاحة الـعـينين مـن طـلابهِ
....
كــم مــن لـسانٍ أعـرجٍ بـبيانهِ
وتـفـسرُ الـعـينانِ كــلَّ خـطابهِ
....
لـغـةٌ تـقـادم عـهـدها فـحروفها
للحيِّ قد نُقشَت على أعصابهِ
.
🍃

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق