.

.

.

.

28‏/2‏/2017

ابراهيم الأحمد ... آهٍ على وطني الجريح


آهٍ على وطني الجريح أحبُّـه 
رغمَ المآسي والرَّدى أشتاقُهُ
آهٍ عليه تكالبـــتْ من حولــه 
كلُ الذئابِ فويلُهم عشَّـــاقُــهُ
هذا يمزِّقُـــه وذاك يلوكُــــه
وهناك قومٌ همُّهم إحراقُــــهُ
سرٌّ عظيمٌ ما استطعنا فهمَه
الكونُ يهوى أن تُحطَّمَ ساقُهُ
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق