.

.

.

.

1‏/1‏/2017

علي بن الجهم ...... شَـوقي إِلـى وَجـهِ الحَبيبِ عَظيمُ


💧

يَـحـزُنُـنـي أَن لا أَرى مَــــن أُحِــبُّـهُ 
وَأَنَّ مَــعـي مَـــن لا أُحِـــبُّ مُـقـيمُ
أَحِــنُّ إِلــى بــابِ الـحَـبيبِ وَأَهـلِـهِ 
وَأُشــفِـقُ مِـــن وَجــدٍ بِــهِ وَأَهـيـمُ
وَإِنّـي لَمَشغوفٌ مِنَ الوَجدِ وَالهَوى 
وَشَـوقي إِلـى وَجـهِ الحَبيبِ عَظيمُ
وَقَــد ضـاقَـت الـدُنـيا عَـلَيَّ بِـرُحبِها 
 فَـيـالَيتَ مَــن أَهــوى بِــذاكَ عَـليمُ

💦💧💦

علي بن الجهم
العصر /العباسي
💚


188 - 249 هـ / 803 - 863 م

علي بن الجهم بن بدر، أبو الحسن، من بني سامة، من لؤي بن غالب.
شاعر، رقيق الشعر، أديب، من أهل بغداد كان معاصراً لأبي تمام، 
وخص بالمتوكل العباسي، ثم غضب عليه فنفاه إلى خراسان، فأقام مدة، 
وانتقل إلى حلب، ثم خرج منها بجماعة يريد الغزو، فاعترضه فرسان بني كلب، 
فقاتلهم وجرح ومات.

💢💢💢

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق