.

.

.

.

2‏/11‏/2016

فواز اللعبون .. رُوحُكَ حَوْلي

تَظُنُّ بأنّكَ قد غبتَ عَنّي
وأنّ القُبورَ غَدَتْ مَسْكَنَكْ؟!
وها هِيَ رُوحُكَ حَوْلي تُغَنّي
وأُوشِكُ واللهِ أنْ أَحْضُنَكْ
---
.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق