.
يا ناظرين إلى دمشق
تحسّروا ..
فلقيطُ كسرى
نال منها
واجتنى
.
في أرضنا
يستنسر الخفّاش ..
والعبد الذليلُ
يريد أن يتفرعنا
.
.
اِسألْ فرنسا
كيف كان حمارُها
في اللاذقية
قبل أن يتمدَّنـــا !!
.
.
هو نفسُه
هو ذاكَ ذاكَ
ولو تبرّجَ بعد ذلك حيلةً !!
وتزيّنا !!
.
.
__________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق