أَحْلَى صَبَاحٍ مَا أَقُولُ بِهِ لَهَا // أَنْتِ الصَّبَاحُ جَمَالُهُ وَضِياؤُهُ
لَوْلَاكِ مَا ابْتَسَمَ الشُّعَاعُ وَلَاسَرَتْ // فِيْ الرَّوْضِ مَائِسَةَ الخُطَا أَشْذَاؤُهُ
كَلَّا وَلَمْ يَصْدَحْ عَلَى كَتِفِ الرُّبَا // طَيْرٌ فَأَنْشَى السَّامِعِينَ غِنَاؤُهُ
أَنْتِ الحَيَاةُ بَهَاؤُهَا وَرُوَاؤُهَا // أَنْتِ الوُجُودُ صَبَاحُهُ وَمَسَاؤُهُ
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق