.

.

.

.

25‏/2‏/2016

((ما للشروق؟!)) محمد عثمان الزيداني



ما للشروق يزيد من تحناني...شمسي هناك ومهجتي وجناني

لان الحديد لبين من أهوى ومن...سلب الفؤاد وحال دون بياني

ياشمس إن كان الشروق مجددا....آمال صب صادق اﻹيمان

فامضي لموطننا الكليم وأرسلي.. من نورك الوهاج فيض معان

كوني لذاك الحب بلسم جرحه...وارقيه من هول الدجى بلساني

قولي له: إني، على عهدي، له... مادام فيض الوجد في إنساني





.


هناك تعليق واحد:

  1. محمد عثمان الزيداني26 أغسطس 2016 في 6:33 م

    شكرا من القلب لك أستاذة ليلى الصباحي

    ردحذف