نــدمـتُ ولـــم أنـــدم كــذلـك مـــرةً
فــلـم أكُ أدري بــالـذي أنـــا صــانـعُ
.
تــركـتُ لـقـلـبي أن يـسـيـرَ وراءَهــا
ومـــا أنــا راضٍ .. لا .. ولا أنــا قـانـعُ
.
.
وقد قمتُ عن عرشي إليها ولم يكن
يـلـيـق لـعـمـري بـالـملوك الـتـواضعُ
.
ولــم تــكُ تـدري أنّ نـفسي كبيرةٌ
ولا أنّ مــا بــعد المــجرّة واســــــعُ
.
..
.__________
محمد البياسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق