رُوحِيْ فِدَىً لَكِ يَا أَغْلَى مِنَ الرُّوحِ // يَا مَنْ أَضِنُّ بِهَا عَنْ أَيِّ تَلْمِيحِ
أَخْفَيْتُ حُبَّكِ حَتَّى عَنْ مَدَى بَصَرِيْ // إِظْهَارُ حُبِّكِ أَمْرٌ غَيْرُ مَسْمُوحِ
وَمَا أُصَرِّحُ عَنْهُ لَوْ أُرِيقَ دَمِيْ // لَيْسَ المُحِبُّ أَخَا بَوْحٍ وَتَصْرِيحِ
لَكِنْ أُعَبِّرُ عَنْ وَجْدِيْ وَعَنْ لَهَفِيْ // بِالشِّعْرِ وَالشِّعْرُ طِبٌ لِلْمَجَارِيحِ
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق