.

.

.

.

3‏/3‏/2017

رضوان صابر... شجن

شــــــــــــــــــجـــــــــــــــــن
--------------
رضــــــــــــــوان صـــــــابــــــر
--------------

قَـلْبِي مِـنَ ٱلْأَوْجَاعِ فِي شَجَنِ
يَشْكُو إِلَى ٱلرَّحْمَٰنِ مِنْ مِحَنِي
أَمْـشِـي وَآهَـاتِي تُـسَافِرُ بِـي
وَٱلـنَّفْسُ لَـمْ تَـسْلَمْ مِنَ ٱلْفِتَنِ
يَــــا طَــالِـبًـا لِـلْـمَـالِ تَـجْـمَـعُهُ
أَقْــصِـرْ فَـــإِنَّ ٱلْـعَـيْشَ لِـلْـكَفَنِ
هَــلْ ذَاقَ مَـنْ فُـتِنُوا بِـبُهْرُجِهَا
إلَّا ذُبُــــولَ ٱلْــعَـيْـنِ بِٱلْــوَسَـنِ
نَـصْـبُو إِلَــى ٱلـدُّنْيَا عَـلَى فَـرَحٍ
وَتُــعَـاجِـلُ ٱلْأَعْــمَــارَ بِٱلــوَهَـنِ
خَـوْفِي مِـنَ ٱلْـمَجْهُولِ يُثْقِلُنِي
رُحْـمَاكَ يَـا رَحْـمَانُ مِـنْ زَمَـنِي
.
💢💢

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق