.

.

.

.

11‏/2‏/2016

في صَمِيمِ الرُّوحِ ..... شعر : سعيد يعقوب




وَمَا هَجْرِيْ لَكُمْ إِلَّا لِأَنِّيْ .... عَلَيْكُمْ غِرْتُ حَتَّى مِنْ عُيُوني

وَأَنْتُمْ فِيْ صَمِيمِ الرُّوحِ مِنِّيْ .....فَحِينَ هَجَرْتُكُمْ لَمْ تَهْجُرُوني

وَمَا زِلْتُمْ كَمَا كُنْتُمْ ، جُفُونِي.... تَرَاكُمْ حَيْثُمَا اتَّجَهَتْ جُفُوني

فَأَلْقَاكُمْ أَمَامِيْ أَوْ وَرَائِيْ ...... وَأُبْصِرُكُمْ شِمَالِيْ أَوْ يَمِيني


.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق