لِــمـاذا كُـلَّـمـا لاحَــتْ أَمـامـي
وَجَدْتُ النارَ تَجْري في عِظامي
وَحَـلَّ بِـخافِقي شَـيْءٌ عَـجيبٌ
وَأَرْجَــفَ رَهْـبَـةً عَــذْبُ الـكَـلامِ
أَتِـلْـكَ عَـلامَـةُ الـمَـحْمومِ حَـقّـاً
تُـــراهــا أَمْ تَـبـاشـيـرُ الــغَــرامِ
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق