.
عـلـمتِ بِــأَنَّ ضـعـفي مِـنْ ودادي
وأخــفـي مـهـجتي خَـلْـفَ الـعـنادِ
"
فـأعددتِ الـمحاسنَ فـي طـريقي
وأسـكـنتِ الـصَّـبابةَ فــي فــؤادي
"
فَـتَـاهَ الـنَّـومُ عــنْ عَـيـني وعَـنـي
وراحَ الـلـيلُ يـمـرحُ فــي سـهادي
"
وكــنـتُ أَظـــنُّ أنـــي طــيـرُ حُـــرٍ
ولنْ تقوى الشباكُ على اصطيادي
"
ولـــكـــنَّ الــحـقـيـقـةَ يــافــتـاتـي
غـــدوتُ كـجـمْـرَةٍ وَسَـــطَ الــرمـادِ
...
..
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق