خذْني إليكَ فما للقلبِ من فرحٍ
إلّا بقــرْبِكَ في حِلِّي و تِرْحـالِي
إنْ كانَ للنّــاسِ سِــلْوانٌ ببعضِهِمُ
فأنتَ سـلْوايَ يا قصـدِي و آمـالِي
همْ يهرعُونَ إلـى بعضٍ إذا سئِمُوا
و أنت لي مَهرعٌ في كـلِّ أحـوالِي
يا بـارئَ الكـونِ مـا إلّاكَ مُدَّخَـري
أودَعتُ روحيَ في كفَّيكَ يا عـالِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق