.

.

.

.

22‏/12‏/2015

نزار أبو ناصر / بعض ود





ولي في كل وادٍ بعض ودٍ
ولي في كل قلبٍ من ودادي..
ولي ردٌ جميلٌ باعتباري
أغض الطرف عن مكر الأعادي
ولي أرقى الكلام و منه فكري
يمارس طبع تغطية الضمادِ
فهذا الجرح من مَن كان عندي
يبادرني التواصل في بعادي
فكيف الآن تختلف الحنايا
و كيف الآن تفترق الأيادي
و كيف الآن نركن لاحتقانٍ
يطيل الجفوَ في صف الحياد
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق